مسؤولون و منتخبون بارزون باشتوكة و أكادير يضعون أيديهم على قلوبهم بعد عاصفة هدم بنايات فوق الملك العام البحري.
شرع مسؤولون و منتخبون بارزون باشتوكة و أكادير في وضع أيديهم على قلوبهم بعد عاصفة هدم بنايات فوق الملك العام البحري بإقليم اشتوكة آيت باها.
و ذكرت مصادر مطلعة، أن الجهات المختصة بإقليم اشتوكة آيت باها، أعادت فتح ملف التلاعب بالملك العام البحري بساحل اقليم اشتوكة آيت باها والممتد من جماعة سيدي بيبي مرورا بانشادن وسيدي وساي وماسة .
هذا، وحسب المعطيات التي توصلت اكادير 24 ، فإن فتح ملف البيوعات والاقتناءات التي شملت الملك العام البحري باشتوكة ايت باها أمام الجهات القضائية من شأنه أن يجر رؤوسا كبيرة من سياسين ورجال أعمال ومنتخبين للتحقيق، بعد تواتر عقود للبيع والشراء بالملك العام البحري وخاصة بيع الشقق والمغارات.
في هذا السياق، ذكرت مصادر أكادير 24 بأن الإدارة المختصة تنكب حالياً على البحث عن كل الوثائق المتعلقة بالمعاملات التي شملت الملك العام البحري بساحل إقليم آشتوكة آيت باها.
ومن المرتقب أن تكشف هذه العملية عن فضائح بالجملة أبطالها وجهاء معروفون باشتوكة آيت باها و أكادير.