الدرك الملكي أولاد سعيد يستنفر عناصره بعد العثور على جثة ضواحي سطات
يوم الثلاثاء 21 شتنبر الجاري، بعد العثور على جثة سيدة بإحدى الغابات، لم تحدد بعد الأسباب الرئيسية لوفاتها.
و وفقا لمصادر محلية ، فإن المتوفاة من مواليد سنة 1984، تنحدر من حي سيدي عبد الكريم بمدينة سطات ، تشير المعطيات الأولية المتوفرة أنها كانت في جلسات خمرية مع عشيقها طيلة اليومين الأخيرين بغابة تتواجد بمنطقة امزورة ضواحي سطات .
وفاة الشاب الذي تلقى طعنات بالسلاح الأبيض بحي”دلاس” بعد أيام من الإنعاش
و أوضحت ذات المصادر، أن جثة الهالكة تم نقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بسطات ، بعد الإجراءات القانونية اللازمة التي اتخذتها عناصر الدرك الملكي و الشرطة العلمية و السلطات المحلية في تنسيق مباشر مع النيابة العامة المختصة ، في انتظار إجراء التشريح لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.