هيمنة رئيس جماعة سيدي العايدي تطال أعوان السلطة بعمالة سطات

هيمنة رئيس جماعة سيدي العايدي تطال أعوان السلطة بعمالة سطات

يعتبر الشيوخ والمقدمين عيون القائد الساهرة التي لا تنام..رغم الوسائل والنضام الاداري الذي اقصاهم من الحقوق الادارية والاجتماعية .وجعلت منهم كما قال السيد ادريس البصري في اخر خرجته بعد نهاية مهامه بالطريقة المعلومة.*ان وزير الداخلية هو المراة النادلة للحكومة.femme de menage.*.حيث يمكننا ان نطبق هذه المقولة على اعوان السلطة .كل ما وقع في داواريرهم ملزومون بتبليغها شفويا وخصوصا مشاكل البناء التي اصبحت تتداخل فيها ادارات مختلطة كل يلغي بلغوه.تحت سخاء رئيس الجماعة.السلطة الجديدة التي تتحدى العامل.ومركز الاستتمار ..والدولة باكملها و حال المنطقة الصناعية بسيدي العايدي اكبر دليل…وحتى يخلو المجال له افرغ مكتب القائد من المكاتب كان القائد في عصر العولمة سيجلس على الحصيرة ، جماعة وصلت بها السلطة الصندوقية الى ابعاد واقحام جميع اطر سلطة الوصاية على جميع مستوياتها في جميع الاختلالات والملفات بالكتابات والشكايات والوشايات كان المجلس واعضائه منزهون..كل من مر منها يفاجا بالبيانات المرخصة عشوائيا والغير المرخصة في المركز على مراى ومسمع من جميع السلطات…لا يمكن ان تكون ضحايا هذا الف… هم الشيوخ والمقدمين..لان الرئيس وبعض اعضائه يريدون اقحامهم لا قل ولااكثر لحسابات انتخابية .فهل الادارة في جاهالة لهذه الامور…وهل ستمزق بكل سهولة مطارحها المضحية تلبية لرغبة سلطة اخر الزمان وخصوصا رائحتها وصلت الى الرباط والمحاكم الادارية ومحكمة الاختلاسات…قبيلة او دائرة المزامزة تؤدي تمث غناها لانها كانت عبر العصور شكارة المخزن.. الفساد الاداري ندد به صاحب تلجلالة في خطاب 10/اكتوبر.. واصبحت الممارسة صعبة وثقيلة اتمنى ان القائد المحترم الجديد ان يغير المناكر بحكمة وسلاسة وان لا يحكم على اعوان السلطة بسرعة.. فهم جسم واحد… مند 1999 فسيدي العايدي لم يتحرك الا الى الوراء..قراء تاريخية لادارته تندر بان اراضي الجموع وقع السطو عليها…كغابة العمييريين التي ترامى عليها الخواص ..وارض المكرط لجماعة السلالية موالين الواد 218 هكتاراكتسحتها ايادي اباطرة العقار..على العامل ان يربط خيوطه مع الاعيان وعلى الخصوص المجتمع تلمدني از اولائك الذين وقع اقائصهم في عمليات الصناديق ومحاضر الانتخابات…. الزيارة الملكية المرتقبة انشاء الله نريدها ان تكون بعيدة عن الاحتجاجات والشكايات..لان منافد جلالتة كثيرة..والحمد لله..