انفراد: رد رئيس معهد لاهاي الدولي لحقوق الانسان

اطلعت على أخبار عديدة نشرت بإحدى المواقع الالكترونية،

مُوقعة باسم عماد العتابي يحوي مغالطات حول "معهد لاهاي الدولي لحقوق الإنسان" هذا الأخير أتوفر على وثائق رسمية من الغرفة التجارية الهولندية، ومجموعة من التفاصيل التي تبين وبالملموس أن المعهد قائم، وأخرى اتصالا هاتفيا أجراه كاتب عام المنظمة الأوربية للدفاع عن حقوق الانسان، مع مدير الموقع في المغرب، استفسره عن محاولاته إقحام المعهد في صراعات هاوية كما جاء في الخبر الموقع باسم محمد المساوي…

كما تضمن الموقع، خبر من إعداد عماد العتابي ومحمد المساوي، من الكذب والبهتان وتقليب للحقائق الشئ الكثير الذي يدعو إلى وجوب الرد لدفع هذا التدليس وسدا لمدخل الحاقدين.

كما أريد أن أبين من خلال هذا الرد للمعنيين أن رئيس المعهد رجل مسالم، ويؤكد أنه يستبعد حربا بالأقلام مهما وصلت الحدة أو الغفلة، لأن لديه من الذكاء والأخلاق التي تربى عليها ما يجعله يؤمن بأن هناك عدالة تسير بنا جميعا نحو بر الأمان وأكيد أنه سينتصر على الحاقدين المتربصين.

  يقول السيد م.ز: بصفتي كاتب عام المنظمة الأوربية للدفاع عن حقوق الإنسان مقرها ببروكسيل ورئيس معهد لاهاي الدولي لحقوق الانسان، مقره بلاهاي، ورئيس حقوق مغاربة العالم ومدير نشر مجلة شؤون حقوقية تصدر في المغرب، أصبحت أمام أسئلة صعبة وملحة تُسائلنا عن ما مدى صحة ما جاء في خبر عماد العتابي وزميله محمد المساوي، ومن المفروض علينا تقبل هذه الأسئلة والبحث عن أجوبة حقيقية لها، كما لابد أن أسأل أين يسير الثنائي المذكور بترويج مغالطات حول المعهد وثارة أخرى النبش في حياتي الشخصية والمهنية والمحيط الذي أعمل معه وبالمجان (…) وكلي يقين أن الهدف هو الوصول إلى لا شئ، وأن ما كُتب بالموقع، يجرنا نحو الانهيار دون أن يشعر عماد العتابي أنه فتح على نفسه باب القضاء الهولندي والمساءلة من الجهة الرسمية التي كنت أعمل معها بصفتي "ضابط شرطة بقسم التحليلات" سابقا، وهو ما كان حيث أني أجريت اتصال هاتفي مع محامي العائلة الذي بدئ انجاز مسطرة المتابعة ليس في حق عماد العتابي بل في حق مديرية الشرطة الهولاندية وأكيد أن نفس المديرية ستتكفل بالتحقيق في كل ما جاء من ادعاء وبهتان وهدر للوقت من أجل قضية أو مسألة لا تعنيه لا من قريب ولا من بعيد اللهم إذا كان طرفا في قضية ما برفوف المحكمة الهولندية،  ولكم أن تتخيلوا صرامة القانون الهولندي ومدى انصافه للمظلومين أو التشهير بمواطن هولندي يؤدي الضريبة على المشاريع التي يملكها بهذه الدولة.

أما بالنسبة للموقع، فهناك اجتماعات ماراطونية بين أعضاء مكتب المعهد في المغرب لتدارس الرد المناسب على مدير الموقع في المغرب، وإمكانية رفع دعوى قضائية من أجل التشهير بالمعهد الذي يتوفر على وثائق تتبث وجوده وعمله في الحقل الحقوقي سواء في هولندا أو آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا وأمريكا اللاتينية وغيرها، لقد حاولتم ولازلتم بكل أنواع الزندقة ممارسة الضغط من كل الجوانب والضرب تحت الحزام والطعن في المعهد وإشعال نار الفتنة بيننا وبين المحيط الذي نعمل معه أو لصالحه، وشن حرب بلا هوادة عبر مواقع الاتصال الاجتماعي فايسبوك، وأشعلتم نار الكترونية، وكاذب من يظن أننا لن ننتصر، لأننا أصحاب حق.

بمحكمة هولندا، سنقف بإرادة قوية لمحاربة التدليس والمغالطات وصانعها (عماد العتابي) ومعاونيه الذين أعرفهم جد المعرفة وأغلبهم استفادوا ولازالوا من الريع،  وما قاموا به من كتابات سواء على صفحاتهم الفايسبوكية أو بالموقع الالكتروني، لم نكتوي بها بقدر ما أعطتنا ثقة كبيرة في أن هناك مسؤولون وقضاة لهم الاختصاص لتدبير مثل هذه الملفات وأكيد أنهم ملزمون بذلك ومن هناك سيأتي الخبر اليقين.

لمدير الموقع بالنيابة، أقول بأن المسمى عماد العتابي استعمل الموقع ليمرر رسائل الحاقدين وأكيد أنك تتحمل مسؤولية كل هذه الخرجات وهي إملاءات من (إكس) وأكيد أنك تفهم أن المتاهات التي أقحمك فيها صديقك عماد العتابي ليس للنيل من المحامي أو الصحافي أو الحقوقي، ولكن للنيل من الدولة المغربية فهو عندما سافر إلى هولندا عن طريق سبتة وبأوراق مزورة ومجرد دخوله التراب الهولندي طلب اللجوء السياسي وهذا حق تمنحه لك الدولة المستضيفة كإنسان مهدد في حياته ببلده الأصلي وهو  بطبيعة الحال حق يُراد به باطل، ولكن الغريب أن يصبح هذا الشخص (عماد العتابي) عدوا لمغاربة هولندا أو الجالية بصفة عامة أو المملكة المغربية، فهذا لن أقبله ولن أدخر جهدا في تنوير الرأي العام والمحكمة الهولندية والمغربية بأوراق تثبت وجود المعهد وتوفره على مقر بلاهاي وغيرها من الوثائق التي ستفيد بأننا كهيئة حقوقية عالجنا من خلال التقارير الدورية التي نبعثها لمؤسسات عامة أو خاصة نحرس من خلالها (التقارير) على معالجة مشاكل المتظلمين بل إن المعهد ساهم في مساعدة مجموعة كبيرة من المواطنين داخل المغرب وخارجه ماديا ومعنويا وأكيد كل الطلبات التي قمنا بمعالجتها في هذه المدة القصيرة من تأسيس المعهد خير شاهد على أننا جادين في عملنا ونؤمن أن العمل الجمعوي هو عمل تطوعي وله علاقة بما اكتسبناه في المنزل العائلي بالحي المحمدي…

أرجوا من كل متتبعي عماد العتابي و محمد المساوي، قراءة نص التحقيقات (…) كما جاء في الأخبار لتعلموا أنها من أناس اتخذوا الابتزاز مهنة لهم، هم مراوغين يستخدمون خبرتهم الطويلة في ميدان تحريف الحقائق… يتبعاطلعت على أخبار عديدة نشرت بإحدى المواقع الالكترونية،

مُوقعة باسم عماد العتابي يحوي مغالطات حول "معهد لاهاي الدولي لحقوق الإنسان" هذا الأخير أتوفر على وثائق رسمية من الغرفة التجارية الهولندية، ومجموعة من التفاصيل التي تبين وبالملموس أن المعهد قائم، وأخرى اتصالا هاتفيا أجراه كاتب عام المنظمة الأوربية للدفاع عن حقوق الانسان، مع مدير الموقع في المغرب، استفسره عن محاولاته إقحام المعهد في صراعات هاوية كما جاء في الخبر الموقع باسم محمد المساوي…

كما تضمن الموقع، خبر من إعداد عماد العتابي ومحمد المساوي، من الكذب والبهتان وتقليب للحقائق الشئ الكثير الذي يدعو إلى وجوب الرد لدفع هذا التدليس وسدا لمدخل الحاقدين.

كما أريد أن أبين من خلال هذا الرد للمعنيين أن رئيس المعهد رجل مسالم، ويؤكد أنه يستبعد حربا بالأقلام مهما وصلت الحدة أو الغفلة، لأن لديه من الذكاء والأخلاق التي تربى عليها ما يجعله يؤمن بأن هناك عدالة تسير بنا جميعا نحو بر الأمان وأكيد أنه سينتصر على الحاقدين المتربصين.

  يقول السيد م.ز: بصفتي كاتب عام المنظمة الأوربية للدفاع عن حقوق الإنسان مقرها ببروكسيل ورئيس معهد لاهاي الدولي لحقوق الانسان، مقره بلاهاي، ورئيس حقوق مغاربة العالم ومدير نشر مجلة شؤون حقوقية تصدر في المغرب، أصبحت أمام أسئلة صعبة وملحة تُسائلنا عن ما مدى صحة ما جاء في خبر عماد العتابي وزميله محمد المساوي، ومن المفروض علينا تقبل هذه الأسئلة والبحث عن أجوبة حقيقية لها، كما لابد أن أسأل أين يسير الثنائي المذكور بترويج مغالطات حول المعهد وثارة أخرى النبش في حياتي الشخصية والمهنية والمحيط الذي أعمل معه وبالمجان (…) وكلي يقين أن الهدف هو الوصول إلى لا شئ، وأن ما كُتب بالموقع، يجرنا نحو الانهيار دون أن يشعر عماد العتابي أنه فتح على نفسه باب القضاء الهولندي والمساءلة من الجهة الرسمية التي كنت أعمل معها بصفتي "ضابط شرطة بقسم التحليلات" سابقا، وهو ما كان حيث أني أجريت اتصال هاتفي مع محامي العائلة الذي بدئ انجاز مسطرة المتابعة ليس في حق عماد العتابي بل في حق مديرية الشرطة الهولاندية وأكيد أن نفس المديرية ستتكفل بالتحقيق في كل ما جاء من ادعاء وبهتان وهدر للوقت من أجل قضية أو مسألة لا تعنيه لا من قريب ولا من بعيد اللهم إذا كان طرفا في قضية ما برفوف المحكمة الهولندية،  ولكم أن تتخيلوا صرامة القانون الهولندي ومدى انصافه للمظلومين أو التشهير بمواطن هولندي يؤدي الضريبة على المشاريع التي يملكها بهذه الدولة.

أما بالنسبة للموقع، فهناك اجتماعات ماراطونية بين أعضاء مكتب المعهد في المغرب لتدارس الرد المناسب على مدير الموقع في المغرب، وإمكانية رفع دعوى قضائية من أجل التشهير بالمعهد الذي يتوفر على وثائق تتبث وجوده وعمله في الحقل الحقوقي سواء في هولندا أو آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا وأمريكا اللاتينية وغيرها، لقد حاولتم ولازلتم بكل أنواع الزندقة ممارسة الضغط من كل الجوانب والضرب تحت الحزام والطعن في المعهد وإشعال نار الفتنة بيننا وبين المحيط الذي نعمل معه أو لصالحه، وشن حرب بلا هوادة عبر مواقع الاتصال الاجتماعي فايسبوك، وأشعلتم نار الكترونية، وكاذب من يظن أننا لن ننتصر، لأننا أصحاب حق.

بمحكمة هولندا، سنقف بإرادة قوية لمحاربة التدليس والمغالطات وصانعها (عماد العتابي) ومعاونيه الذين أعرفهم جد المعرفة وأغلبهم استفادوا ولازالوا من الريع،  وما قاموا به من كتابات سواء على صفحاتهم الفايسبوكية أو بالموقع الالكتروني، لم نكتوي بها بقدر ما أعطتنا ثقة كبيرة في أن هناك مسؤولون وقضاة لهم الاختصاص لتدبير مثل هذه الملفات وأكيد أنهم ملزمون بذلك ومن هناك سيأتي الخبر اليقين.

لمدير الموقع بالنيابة، أقول بأن المسمى عماد العتابي استعمل الموقع ليمرر رسائل الحاقدين وأكيد أنك تتحمل مسؤولية كل هذه الخرجات وهي إملاءات من (إكس) وأكيد أنك تفهم أن المتاهات التي أقحمك فيها صديقك عماد العتابي ليس للنيل من المحامي أو الصحافي أو الحقوقي، ولكن للنيل من الدولة المغربية فهو عندما سافر إلى هولندا عن طريق سبتة وبأوراق مزورة ومجرد دخوله التراب الهولندي طلب اللجوء السياسي وهذا حق تمنحه لك الدولة المستضيفة كإنسان مهدد في حياته ببلده الأصلي وهو  بطبيعة الحال حق يُراد به باطل، ولكن الغريب أن يصبح هذا الشخص (عماد العتابي) عدوا لمغاربة هولندا أو الجالية بصفة عامة أو المملكة المغربية، فهذا لن أقبله ولن أدخر جهدا في تنوير الرأي العام والمحكمة الهولندية والمغربية بأوراق تثبت وجود المعهد وتوفره على مقر بلاهاي وغيرها من الوثائق التي ستفيد بأننا كهيئة حقوقية عالجنا من خلال التقارير الدورية التي نبعثها لمؤسسات عامة أو خاصة نحرس من خلالها (التقارير) على معالجة مشاكل المتظلمين بل إن المعهد ساهم في مساعدة مجموعة كبيرة من المواطنين داخل المغرب وخارجه ماديا ومعنويا وأكيد كل الطلبات التي قمنا بمعالجتها في هذه المدة القصيرة من تأسيس المعهد خير شاهد على أننا جادين في عملنا ونؤمن أن العمل الجمعوي هو عمل تطوعي وله علاقة بما اكتسبناه في المنزل العائلي بالحي المحمدي…

أرجوا من كل متتبعي عماد العتابي و محمد المساوي، قراءة نص التحقيقات (…) كما جاء في الأخبار لتعلموا أنها من أناس اتخذوا الابتزاز مهنة لهم، هم مراوغين يستخدمون خبرتهم الطويلة في ميدان تحريف الحقائق… يتبع